الاكتشافات الأثرية أن الكنيسة حاولت ان تخفيه و تتعارض مع الكتاب المقدس

الاكتشافات الأثرية أن الكنيسة حاولت ان تخفيه و تتعارض مع الكتاب المقدس

علم الآثار هو علم  يقول لنا،  كيف عملت الحضارات القديمة من خلال تفسير الآثار والعمارة في أعمالهم الفنية وجميع الذين في منطقة معينة. بانتظام، عبر القرون وحاولت الكنيسة لإخفاء معظم الأشياء دفنها تحت الأرض، ثم تتناقض مكتوب في ... الكتاب المقدس ولماذا علماء الآثار بحفر دائما العثور على أشياء جديدة مع هذه التكنولوجيا المتقدمة كما هو اليوم، والآن تنفق سوى صدى الكهرومغناطيسي آلة الأشعة السينية، وهذا يخبرك إذا كان هناك شيء تحت الأرض أم لا. مع مساعدة من هذه التكنولوجيا التي تمكنت من العثور على أشياء مثيرة للقلق، لدرجة أن الكنيسة لا تريد ... أن تأتي إلى النور ... وهذه الأشياء التي كنت أنظر أدناه 

1.يجوز للأجنبي مسلح

.

هذا الوجود، وهذا هو واضح ليس الإنسان، وقد وجد في إحدى الغرف من أهرامات مصر. كان عليه داخل التابوت مزينة تفاصيل

فاخرة من الذهب والأحجار الكريمة، ودفن في القاعة الرئيسية، كما لو كان  ... في علماء الآثار الأولى لم أصدق هذا الاكتشاف،

والتي  تحولت المدرعات إلى أن تكون من السبائك المعدنية التي لم تستخدم في ذلك الوقت، ويجري عرض سلسلة الكربون

الجينية، مماثلة لأهلية الرجل ... وقد حاول هذا الاكتشاف لإخفاء، ويشاع أن يكون تحت التحقيق الحكومة الأمريكية، في منطقة

.مشهورة 

2.العملاق الأبيض المتوسط

اكتشف علماء الآثار هذه اليونانية الهيكل العظمي  يعتبر عملاق تماما كرجل، إلا أن  حجم أعلى من ذلك بكثير ... في الصورة يمكنك أن ترى كيف القدم هو تقريبا حجم الجسم عالم الآثار. هذه الهيئة قياس 5 متر 67 سم،وهو مجرد مثال واحد من العديد التي تم العثور عليها في جميع أنحاء العالم ... لا يعرف الكثير عنها، إلا أن عظامهم ارتدائها تحت .الأرض أكثر من 2300 سنة ... وأن تكوين يساوي عظمة الرجل

3.مصاص البندقية

خلال محاكم التفتيش الأسبانية، شرعت الكنيسة على البحث عن كل الناس الذين لم توافق  على دفع الجزية للكنيسة، واتهمتهم الزنادقة، والسحرة، و مصاصي الدماء، وأيا كان، لإرسالها إلى النار ... وفي انه يعتقد أنهم كانوا مصاصي الدماء، وكانت حصة خشبية في القلب، ولكن  أيضا  أثارالأنياب والضربات، ووضع حجر الطوب في فمه لمنعهم من العودة إلى الحياة  تم العثور على هذه الجمجمة في البندقية، ويعتقد أن يكون واحدا من ضحايا الكنيسة

4.ووريورز

في الصين، مجموعة من الفلاحين الذين كانوا يحاولون العثور على آبار المياه، وجدوا كهف دفن داخلها كان هناك أكثر من 8000 شخصيات بالحجم الطبيعي من المحاربين والخيول. بعد أن علمت الدراسات التي كان أول إمبراطور الصينية تشين شين هوانغ الذي أرسل لهم القيام به، حتى أنهم كانوا حراسة شخصية له في ما بعد. خطط الملك لاتخاذ جميع جنوده وغزو العالم اخرين معهم. ويقال أن هناك لعنة مع هؤلاء المحاربين، والمزارعين الذين إستيقظوا من نومهم، كانوا يموتون ببطء. واحد ضحية لهجوم من الجنون ... انتحر

5.لفايكنج قطع رأس دورست

أعطى هذا اللقاء لنا الكثير من المعرفة عن حياة الفايكنج. يشار الى ان وصلوا إلى أمريكا قبل فترة طويلة كريستوفر كولومبوس والذين كانوا أول المستوطنين. عندما وجدت أن مجموعة من الجثث، اكتشفت لأول مرة أن كلها كانت مقطوعة الرأس حوالي 40 الفايكنج ... ولا عدو ... ثم اكتشف الأسلحة المستخدمة من قبل جنود من الكنيسة أثناء الحروب الصليبية، لذلك يعتقد أن الكنيسة الكاثوليكية تعلم وكان مجموعة من الفايكنج وجدت أرضا جديدة، وذهب لقتل لإبقاء المعلومات سرية وأنها تجعل رحلة إلى العالم .الجديد

6.الحقنة والمدافع على متن السفينة بلاكبيرد

في الواقع، كان هذا القراصنة الشهيرة لكونها الأكثر قسوة من كل وقاربه، ودعا الانتقام الملكة آن وعندما وجدت هذا القارب، وجدوا مئات من الأشياء داخل قيمة للغاية؛ كما الأبراج بندقية 5 بوصة، والتي تم انتشالها ويتم عرضها الآن في المتاحف. لكنها أيضا .اكتشفت هذه الحقنة المستخدمة من قبل القراصنة ليتم حقنه مباشرة في مجرى البول، وتخفيف بعض الأمراض مثل مرض الزهري

7.المومياوات يصرخ

كان التحنيط وسيلة غير عادية جدا لانهاء حياة شخص ما في الحضارات القديمة ... وكان ذلك جزءا من الطقوس التي كان للحفاظ على جثة شخص لو يوم واحد روحه من الموت، أو كان أيضا عقوبة بسيطة. كان أقسى عندما دفن شخص على قيد الحياة، ولكن مع المراهم اللازمة لعملية التحنيط بدأ. الناس الذين حكم عليهم تموت مثل تعرض للتعذيب حتى ماتوا. لذلك يبدو أن هذه المومياوات يصرخون، لأن ذلك كان كيف مات، صراخ ألم التعذيب ... هذه الاكتشافات يسمح لنا أن نعرف كل شيء عن طقوس التحنيط، وما ... كان يعتقد انها الحياة بعد الموت